Saturday, March 24

دقت ساعتى الرابعه والعشرين سنة



اشار ذلك العقرب هناك الى مرور
الاربعة والعشرين من سنواتى
وعلى صياح ذلك النائم بين ملفاتى
وعلى كتيبة الاعدام بلا مفارقاتى
وعلى هتك الاعراض واستشهاد المئانى
وعلى الظلم والاستبداد فالسلام صار مراهناتى
عجبا لهم رهان على دموع وصرخاتى
دقت ساعتى ومعها دقت الابواب طالبة
العشق والهوا فى زمن امتلا بالاهاتى
سخرية تلك ام انها جنونياتى
لا اعلم فمنذ ان نزف القلم كاحدهم فى معركة
سنى وشيعى او نصرانى وسيستانى
فكلاهما حرب واحدة
فسقط القلم هاويا لا ينتظر ثانيا دقاتى
فقد اشبعه رؤية اربعة من العمر وصاحبهم عشريناتى

2 comments:

Anonymous said...

ana 3agebny eslobek begad fe el sh3r...we fe elklam elmwzon dh..begad ana dh byshedeny gedaaaa...ahneeeky we kol sna w enty tayeba

Unknown said...

ارتعاشات مرورك تتويج وشام على صدر احلام ضايعه

لكى من فايق التحية والاحترام

لا تحرمينى تواجدك

دمتى لى