تملكني رغبتي في العبث بك ... هكذا أخبرته عندما نظر إلى روحها في سكون لم يعيرها انتباه .. تنهيده ثورية تملاها رغبة .. فقط كان ردة فعله لماذا دائما تطلب النفس ما قد يعذبها ... ولماذا دائما تعود الذكريات إلى ما تحمله بين طياتها من قسوة هكذا أخبرته عندما اختلطت ملامحها بلون اسود سقط من عينيها
جميع الحقوق الملكية والفكرية مملوكة للكاتب والمفكر ( عمـــرو الجنـــــدى ) صاحب تلك المدونة حيث ان جميع الاعمال مسجلة جميعا بحقوق المليكة والفكرية .. ولا يحق اقتباس او نسخ اى من الاعمال الخاصة بتلك المدونة او اى مدونة تعود الى الكاتب .... فالرجاء الطلب من الكاتب اولا قبل اقتباس اى عمل .. وشكرا لزيارتكم
No comments:
Post a Comment