
لم تخاف لم تدارى وتمنت ان تحكى فى لهف
قالتها انها امتلكته بين يديها يا أسفى
ماذا اقول والعيون دامعة تحرقنى
أبت الحديث فقط تسمرت فى كنفى
يا امرأه تعطلت اجهزتى
فكلماتك كانت حارقة يا ويلى
قلبى ادمى جريحا بين اضلاعى
والعقل تاه شريدا باوجاعى
ماذا فعلت لكى فانتى كنتى
بئر حبى وذبت حتى للقاعى
اغمى على احساسى
والاضلع تصرخ وتقاسى
بهرتى العقل بجرأتك
والخيانه هى فعلتك
صرحتى فى جوانحى بعذوبة
اسقطى الحب بأعجوبة
صارخه .... قاتله ... جارحه
أقف معجبا حتى النخاع
انتى فعلا تستحقين الضياع
فضيعى من حياتى فى لحظة
ولا تتركين خلفك دماء قذرة
اتركينى لطهارتى لعفتى لصدق قلبى
فانت الحين لا مالكه فانا متسمك بدرعى
ساقف رغم الوقوع
وستزول الامطار رقم الدموع
وفى ليلة ساعلن اننى فارس وجوادى كبريائى
وستعودين ملطخة بأوحالك تصرخين وتنادى
ولكن لن تسمعى حبا لن يلبيك الاخلاص
ستكونين فقط احداهن تاهت فى طريق بلا خلاص
بصدق ... بكبرياء ... بعفوية
اقولها انتى الحين ذكراكى وهمية
فاذهبى