مع إشراقه الشمس في وسط الغيوم نظرت لى باسمه هامسة من خلف ستائري
مازال أجمل أيامك لم يأتي بعد
رغم أنها تعلم أنني متجمد في لوح مقلوب ...
لم تعتريني الرغبة في السؤال عن ماهية يومي ....
لأني أدرك جيدا أن لحظاتي تمر في سنين ...
نظرت إلى ساعتي ولم استطع تحديد ثوانيها فقد كانت تقتلني دقاتها ....
تدق الساعة ...
يسال العقل يختل القلب في ارتياب ...
عدت إلى أوراقي ومع دخان سيجارتي بدا احدهم يسألني
ألن تفتح ستائرك
نظرت إليه وبعيون جاحظة وشفاه واثقة أجبت
شمسي لم تشرق بعد
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment